وبدأ المغرب في فعل الشيء ذاته.
وبالفعل ناقشت المفوضة الأوروبية للشئون الداخلية إيلفا جوهانسون مع الحكومة المغربية تفعيل إعادة ترحيل مواطنيها، وهو نفس الأمر الذي قام به وزير الداخلية الإسباني فرناندو جراندي مارلاسكا أثناء زيارته للمغرب في 20 من الشهر الماضي.
وذكرت المفوضة في أكثر من موضع الموقف في جزر كنارياس حيث تضاعفت أعداد المهاجرين الواصلين عبر “طريق الأطلسي، الأكثر خطورة” الذي يبدأ من سواحل الصحراء الغربية وموريتانيا والسنغال، مؤكدة أن نصف المهاجرين غير الشرعيين يحملون الجنسية المغربية.
الجريدة نت – إفي