طالب هشام ولد الداغرية رئيس اتحاد الجمعيات المحلية بسلا والمستشار الجماعي وزير الصحة بالتدخل من أجل إصلاح ما يمكن إصلاحه من سوء التدبير الإداري، وبإيفاد لجنة تفتيش، للوقوف على الوضعية المزرية التي صار عليها مستشفى الأمير مولاي عبد الله بسلا، حسب المصدر ذاته.
ودعت فعاليات جمعوية إلى فتح تحقيق في الوضعية التي آل إليها مستشفى الأمير مولاي عبد الله بسلا، الذي كلف أزيد من 31 مليار سنتيم، بعد أن غرق منذ انطلاق الأشغال به في سلسلة من الفضائح؛ نظير أعطاب متتالية في تجهيزات اقتنيت حديثا، وابتزاز مالي مقابل إجراء العمليات.