أصدرت المندوبية السامية للتخطيط تقريرا حول مميزات المنطقتين 1 و 2، اللتين أعلن عنهما رئيس الحكومة في وقت سابق في إطار الخطة الحكومية للتخفيف من الحجر الصحي.
وذكرت مندوبية الحليمي، أن 58 في المائة من السكان النشطين في منطقة التخفيف رقم 2، يعملون في قطاع الخدمات، و19 في المائة في قطاع الصناعة.
وأضافت المندوبية في العدد 13 من نشرة (Brefs du Plan)، أنه من حيث الثروة، فإن هذه المنطقة تنتج ما يقرب من 60 في المائة من الناتج الداخلي الخام (حسب معطيات 2017)، كما أنها تشغل 40 في المائة من اليد العاملة النشيطة.
وحسب المندوبية، فإنه في المقابل يعمل أكثر بقليل من ثلث السكان النشيطين على مستوى منطقة التخفيف رقم 1 بالقطاع الفلاحي.