صعدت “التنسيقية الوطنية للأساتذة الذين فرض عليهم التعاقد” من لهجتها تجاه وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة،وذلك مواصلة منها لمعركة “إسقاط مخطط التعاقد”، و”إدماج جميع الأساتذة في أسلاك الوظيفة العمومية”.
ودعت التنسيقية في بلاغ لها تتوفر “الجريدة نت” على نسخة منه، إلى تجسيد إضراب وطني
لمدة أربعة أيام، احتجاجا على تجاهل ملفاتهم المطلبية.
وأكدت التنسيقية في بلاغ لها، أنه سيتم تنظيم إضراب وطني أيام 22 و23و24و25 أبريل الجاري، احتجاجا على الضغوطات والتضييقات التي يتعرض لها الأساتذة.
كما سيتم خوض إضراب وطني لمدة أسبوع من 9 إلى 14 ماي، مع تنظيم خرجات إعلامية يوم فاتح ماي.
وعبرت التنسقية، عن رفضها الدخول والمشاركة في أي نقاش خارج الادماج في أسلاك الوظيفة العمومية لموظفي وزارة التربية الوطنية.
وأعلنت التنسيقية عن رفضها لكل الممارسات الترقيعية برنامج أوراش، التي لجأت إليها الوزارة.