هذه أبرز عناوين الأسبوعيات الوطنية

في ما يلي عرض لأبرز العناوين التي تصدرت صفحات الجرائد والمجلات الأسبوعية :

* ماروك إيبدو :

– 33,6 مليون درهم من أجل الدار البيضاء .. صاحب الجلالة الملك محمد السادس أطلق المخطط المندمج لتنمية الدار البيضاء الكبرى الذي يروم تحسين إطار عيش الساكنة وزيادة الجاذبية الاقتصادية والسياحية للدار البيضاء.

* لافيريتي :

– رئيس الحكومة عبد الإله بن كيران دعا إلى تصحيح أوجه القصور التي تعيق تحقيق النتائج المنتظرة من القطاع السياحي، وذلك بغية تحسين تنافسيته على الصعيد الوطني والإقليمي والدولي. ابن كيران ألح أيضا على ضرورة تأهيل البنايات التراثية المعدة لأغراض ثقافية للاستجابة لانتظارات السياح. جاء ذلك خلال افتتاح الدورة الحادية عشر للمناظرة الوطنية للسياحة.

* شالانج :

– وزير الاتصال الناطق الرسمي باسم الحكومة مصطفى الخلفي قال، في حديث للجريدة، إن الحكومة ستنكب على رفع الدعم عن الغازوال. الخلفي أضاف بخصوص العقد البرنامج الموقع مع المكتب الوطني للماء الشروب والكهرباء أكد أن التمويل المالي الذي قدمته الحكومة “سيجنب المغرب انقطاع التيار الكهربائي”. كما أكد الوزير، من جانب آخر، أن إصلاح منظومة التقاعد لن يمس الحقوق المكتسبة، مشيرا إلى أن هذا الإصلاح يمتد على سبع سنوات.

* لوبسيرفاتور دي ماروك :

– التدبير الديني ومكافحة الإرهاب : إبراز النموذج المغربي في الأمم المتحدة .. فقد قدم المغرب بلجنة مكافحة الإرهاب التابعة لمجلس الأمن الدولي نموذجه لتدبير الشأن الديني والنتائج الكبرى التي حققها المغرب في مجال مكافحة الإرهاب.

– الوجه الآخر للهجرة القادمة من إفريقيا جنوب الصحراء … المغرب بات بلد استقبال وإقامة للمهاجرين القادمين من إفريقيا جنوب الصحراء. والدليل على ذلك : العدد المتزايد لهؤلاء المهاجرين بالمملكة، منهم حاصلون على شهادات عليا وكفاءات يشاركون في تنمية المجتمع المغربي. انتهت، إذن، الصورة النمطية للمهاجر المهمش، وحل محلها واقع جديد تؤشر عليه هجرة مندمجة وعصرية تحترم المجتمع الذي تعيش فيه.

* لافي إيكو :

– بعد إشارة بنك المغرب، هل تعمد البنوك إلى تخفيض معدلات الفائدة .. فبتخفيضه لمعدل الفائدة الرئيسي من 3 في المئة إلى 2,75 في المائة، يكون بنك المغرب منح دفعة صغيرة للاقتصاد الذي أظهر علامات للتباطؤ. الفاعلون يبدون أكثر ميلا لطلب التمويل حين يكون سعر الفائدة أقل. ويبقى التساؤل قائما عن ما إذا كانت الأبناك ستستجيب لدعوة البنك المركزي.