كما أدى تساقط الثلوج إلى تعليق خدمات القطارات من وإلى مدريد، في حين تم تأجيل مباراة كرة قدم لنادي أتليتيكو مدريد المحلي التي كان من المقرر أن تقام بعد الظهر.
وتحركت العاصفة فيلومينا إلى الشمال من خليج قادش، مما تسبب في أكبر تساقط للثلوج منذ عقود في مدريد. وبينما ظهر بعض المتزلجين في شوارع المدينة مستغلين الجليد، وتم تعليق خدمات الحافلات وتم إرسال وحدة عسكرية خاصة لمساعدة السائقين المحاصرين بشكل أساسي.
وأودت عاصفة فيلومينا بحياة 3 أشخاص على الأقل في إسبانيا وشلت الحركة في العاصمة مدريد بمستويات غير مسبوقة من تساقط الثلوج.