الجريدة نت - إفي
وأسرعت فرنسا في حملة التطعيم في آخر أسبوعين عقب الانتقادات التي تعرضت لها في البداية، حيث لم يشهد الأسبوع الأول سوى تطعيم 500 شخص.
وأرجعت الحكومة وقتها البطء إلى صعوبة نقل اللقاح إلى 14 ألف دار مسنين كان يفترض أن يبدأ توزيعه فيها.
وقال وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران “أهم شيء أننا سنكون عوضنا الأمر في نهاية يناير “.
ودفعت الانتقادات الحكومة الفرنسية لتغيير استراتيجية التطعيم وألا يكون الأمر مقتصراً على دور المسنين فقط، وإنما من تتخطى أعمارهم 75 عاماً ويعيشون في منازلهم والعاملين في المجال الصحي الذين تتخطى أعمارهم 50 عاماً، والأشخاص الذين يعانون من أمراض ويواجهون خطر التعرض للفيروس.