أفلح التحالف الخماسي الحاصل بين أحزاب التجمع الوطني للأحرار، الإستقلال، الاتحاد الدستوري، المجتمع الديمقراطي، وحزب الأمل، في إسناد رئاسة مجلس جهة الداخلة وادي الذهب إلى حزب الاستقلال.
وفق ذات الاتفاق الخماسي سيقتسم كل من حزبي التجمع الوطني للأحرار والاستقلال على اقتسام باقي مهام المكتب المسير للجهة.
وكان حزب الاستقلال حقق تقدما كبيرا في نتائج الاستحقاقات التشريعية للثامن من شتنبر الجاري، حيث تمكن من حصد 81 مقعدا نيابيا، أي بزيادة 35 مقعدا مقارنة مع تشريعيات أكتوبر 2016، حيث حصد حزب الميزان آنذاك 46 مقعدا فقط.