فتحت خمس مقاهي للشيشة وترويج المخدرات أبوابها من جديد بعد إغلاقهم من طرف رئيس دائرة المدينة القديمة وبتنسيق مع عامل عمالة مقاطعات آنفا.
وحسب مصدر عليم فإن هذه المقاهي أعطي لها الضوء الأخضر في عهد القائد السابق للمنطقة فى تحد واضح وفرق للقوانين والقواعد وتعمل تحت سمع وبصر المسئولين بالمدينة القديمة، وتحولت إلى بؤر لتجمع البلطجية والخارجين على القانون ومتعاطى المخدرات، وبعد تكرار الحوادث والجرائم ومظاهر الإزعاج والفوضى التس تسببت فيها أصبحت قضية مقاهى المخدرات بالمدينة القديمة فى حاجة إلى “نقطة نظام”.