لم يعد يشعر المواطن بالامن خارج منزله، بسبب انتشار حاملي السيوف والاسلحة البيضاء بمنطقة المدينة القديمة في الدارالبيضاء، بحيث اصبحت نقط سوداء لايمر يوم واحد دون مشاهدة الفوضى، واصحاب السوابق يحملون الاسلحة البيضاء والسيوف ويهددون سلامة المواطنين.
اليوم ،كان هناك شخص في حالة هيستيرية “الصورة”،يحمل سلاحا ابيض من الحجم الكبير يحدث الفوضى بالشارع العام،امام الملأ في غياب تام لرجال الامن الوطني، المفروض تواجدهم بهذه الشوارع الرئيسية للحد من هذه الفوضى والحفاض على سلامة المواطنين.
وهذه الاحياء السالفة الذكر معروفة عند المصالح الامنية، الا انه لم توضع اي استراتيجية عمل ملموس من اجل القضاء على المنحرفين واصحاب السوابق والمبحوث عنهم.