قال مصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، إن استفزازات الجزائر و”البوليساريو” مجرد محاولة يائسة تجعلهما في مواجهة الأمم المتحدة.
وأوضح الخلفي في الندوة الصحافية، التي أعقبت الاجتماع الأسبوعي للمجلس الحكومي،اليوم الخميس، أن “الأمم المتحدة حاسمة في القضية، وتمنع أي إجراء في منطقة شرق الجدار”.
وأضاف الناطق الرسمي باسم الحكومة، أن “أي خرق يجعل البوليسايو، والجزائر في مواجهة للأمم المتحدة، وما يصدر عنهما مجرد محاولة يائسة”.
وشدد الخلفي على أن المغرب حقق مجموعة من الانتصارات، مشيرا إلى أن جنوب السودان عبرت عن موقفها الداعم له، وقال: “هذا تحول كبير”.
ويرى الخلفي أن “ما يقع من استفزازات هي محاولات يائسة، ستمنى بالفشل كما وقع سابقا”.