والتقى المشرعون بالأسد بعد أن شنت الولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا ضربات صاروخية على سوريا رداً على هجوم قبل أسبوع، يشتبه بأنه كان بالغاز السام.
ونقلت وكالات الأنباء الروسية أن الأسد كان في “مزاج جيد”، وأشاد بالدفاعات الجوية السوفيتية الصنع التي ساعدت في صد الضربات الغربية.
وأضافت الوكالات، أن تزويد سوريا بأنظمة دفاع جوي روسية، لم يُناقش في اللقاء، لكن الأسد قبل دعوة لزيارة منطقة خانتي مانسييسك في سيبريا بروسيا.
ولم يتضح موعد الزيارة.