ودع آلاف المشيعين عبد الله باها، وقد ووري جثمانه الثرى بمقبرة الشهداء التي ضاقت بأمواج بشرية حجت إليها في موكب جنائزي رهيب اتسم الهدوء باستثناء بعض الحالات الشاذة.
وقد حضر الأمير مولاي رشيد جنازة وزير الدولة الراحل عبد الله باها، الذي كان ضحية لحادث دهس من لدن قطار على قنطرة وادي الشراط أول أمس.
ورافق الجنازة حشد كبير من الناس منهم أعضاء حزب العدالة والتنمية وحركة التوحيد والاصلاح والعديد من المتعاطين ومعارف الراحل بالاضافة إلى شخصيات سياسية ومسؤولين سامين ونائب رئيس الجمعية الوطنية الموريتانية ونائب رئيس حزب التجمع الوطني للإصلاح والتنمية “تواصل”الموريطاني .