وتحدثت جولي لأول مرة بعد انفصالها في سبتمبر (أيلول) من العام الماضي في مقابلة لصحيفتي (بيبول) و(نيويورك تايمز)، وقالت “لم يكن شئياً من ذلك سهلاً، كان صعباً جداً جداً، وضع مؤلم للغاية، وأريد فقط أن تكون عائلتي بخير”.
وفي خضم الترويج لفيلمها الجديد كمخرجة، “أخذوها، ذكريات طفلة من كمبوديا”، وهو من إنتاج نيتفليكس، وسيعرض على مصنتها في 15 سبتمبر (أيلول)، التقت جولي بصحافيين في لوس آنجليس.
وقالت “لم أعمل منذ أكثر من عام لانهم كانوا بحاجة إلي في المنزل” في إشارة إلى أبنائها.
وأضافت “أنهم أفضل أصدقائي على الإطلاق، لم يكن أحد في حياتي أقرب منهم لي”.
وتابعت “إنهم جميعاً الآن مستعدون لعيش مغامرات جديدة”.
وأردفت “كلنا كنا منغلقين قليلاً ولكنا متحمسين الآن للعودة للخروج للعالم”.