كورونا حول العالم… 4.7 ملايين إصابة وأكثر من 316 ألف وفاة في 196 بلداً

الجريدة نت18 مايو 2020
كورونا حول العالم… 4.7 ملايين إصابة وأكثر من 316 ألف وفاة في 196 بلداً

أودى فيروس كورونا الجديد في وفاة 316333 شخصاً على الأقل حول العالم، منذ ظهوره في الصين في ديسمبر (كانون الأول)، وفق تعداد لوكالة فرانس برس استناداً إلى مصادر رسمية في الـ 19:00 بتوقيت غرينيتش الإثنين.
وسُجّلت رسمياً أكثر من 4759650 ملايين  إصابة في 196 بلداً ومنطقة منذ تفشي الوباء. ولا تعكس الأعداد إلّا جزءاً من العدد الحقيقي للإصابات، إذ أن دولاً عدة لا تجري فحوصاً لكشف الإصابة إلا لمن يستدعي دخوله المستشفى. وبين هذه الحالات، أُعلن تعافي ما لا يقل عن 1.711.900 مليون.
ومنذ آخر تعداد الساعة 19:00 بتوقيت غرينيتش الأحد، سجلت 2719 وفاة إضافية و77737 ألف إصابة في العالم.
والدول التي سجلت أكبر عدد من الوفيات الجديدة هي الولايات المتحدة بـ667، والبرازيل بـ 485، والمملكة المتحدة 160.
وتعد الولايات المتحدة التي سجلت أول وفاة بكرونا في مطلع فبراير (شباط)، أكثر دولة متضررة بعدد الوفيات والإصابات، بـ 89874 وفاة من أصل 1.496.509 مليون  إصابات، وتعافى ما لا يقل عن 272265 شخصاً.
وتحتل بريطانيا المرتبة الثانية بـ34796 وفاة من بين 246406 إصابات، تليها إيطاليا بـ 32007 وفيات و225886 إصابة.
وتحل فرنسا رابعةً بـ 28239 وفاة و179938 إصابة، ثم إسبانيا بـ 27709 وفيات و231606 إصابات.
وبين الدول الأكثر تضرّراً، سجلت بلجيكا أعلى عدد وفيات قياساً بعدد السكان، بـ 78 وفاة لكل 100 ألف شخص، ثم إسبانيا بـ 59، ثم إيطاليا بـ 53، والمملكة المتحدة بـ 51، وفرنسا بـ43.
وحتى اليوم، أعلنت الصين 82954 إصابة بينها 4634 وفاة بينما تعافى 78238 شخصاً.
والإثنين عند الساعة 19:00 بتوقيت غرينيتش، أحصت أوروبا 167402 وفاة من أصل 1.908.708 مليون إصابات، وبلغ عدد الوفيّات المعلنة في الولايات المتحدة وكندا معاً 95806 من أصل 1.574.525 مليون إصابة، وأمريكا اللاتينية والكاريبي 29522 وفاة من 526414 إصابة، وآسيا 12449 وفاة من 366429 إصابة، والشرق الأوسط 8234 وفاة من أصل 288554 إصابة، وأفريقيا 2793 وفاة من أصل 86618 إصابة، وأوقيانيا 127 وفاة من أصل 8402 إصابة.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.