وسعت ويليس لالتقاط مشاعر الأطراف المتضادة حول ترامب من الشعب الأمريكي، وتقول: “أملت من خلال هذا العمل أن أبث روح الوحدة بين شعبي، رغم أني شخصياً لم أكن محايدة، بل على العكس، كنت في حالة دمار كامل بعد معرفتي بفوز ترامب في الانتخابات”.
وتضيف: “احتجت لفعل يخلصني من ذلك القلق والتوتر والاكتئاب، ولزمن طويل لم أستطع لمس الفرشاة وإنجاز عمل فني، حتى انبثقت أخيراً الفكرة في ذهني، وطلبت من الناس أن يرسلوا لي صور انفعالاتهم حين فاز ترامب بالانتخابات، على الطرفين، سلباً وإيجاباً، أو حياداً حتى”.
وفيما يلي بعض أعمال ويليس.